أسهم سن القوانين الدولية والمحلية وتطورها إلى إدراك العالم للدور المفصلي الذي تلعبه حقوق الإنسان في ترسيخ استقرار المجتمعات وضمان التفاعل الانسيابي لمختلف شؤون الحياة. وأصبحت أدبيات حقوق الإنسان أداة هامة في نشر الوعي والتعريف بقضايا الإنسان في شتى أنحاء المعمورة. ولقد عكفت مؤسسة التواصل للترجمة القانونية منذ تأسيسها عام 1996 على الإسهام بدعم هذه القضية، بوصفها أول مصدر موثوق لترجمة مواد حقوق الإنسان في دولة الإمارات. فقد تميزت مؤسسة التواصل بما تقدمه من خدمات الترجمة في الإمارات وخدمات الترجمة في دبي لتحلق عالياً فوق مختلف خدمات الترجمة في هذا الميدان. وتعتبر ترجمة مواد حقوق الإنسان التي نقدمها بأكثر من 75 لغة من الإنجازات الفذة التي جعلت مؤسسة التواصل للترجمة القانونية تصنف في المرتبة الأولى لدى طيف واسع جداً من الهيئات غير الحكومية ومنظمات حقوق الإنسان والحملات التي تنظمها الأمم المتحدة. وتحظى ترجماتنا باعتماد وتصديق وزارة العدل بدولة الإمارات كما تحظى بإعجاب وتقدير مختلف الجهات العامة والخاصة. وتؤمن مؤسسة التواصل للترجمة القانونية بأهمية دعم حقوق الإنسان من خلال ترجمة مواد ونصوص حقوق الإنسان بتعابير بليغة وخبرة لغوية فذة.
ويسعى فريق الترجمة لدى مؤسسة التواصل للترجمة القانونية دوماً لبلوغ أسمى معايير الجودة بأسعار معقولة وميسورة. فنحن نعتقد أن من حق عملائنا الأكارم الحصول على أفضل الترجمات لمواد ونصوص حقوق الإنسان وما يرتبط بها من حملات ترويجية وجهود توعوية ومنشورات وكتيبات وتحليلات بحثية.