مهنة الترجمة حاضراً ومستقبلاً

مهنة الترجمة حاضراً ومستقبلاً

مهنة الترجمة حاضراً ومستقبلاً

 

مقومات ضمان الجودة لدى التواصل للترجمة القانونية

الترجمة والمراجعة من قبل المترجم

المراجعة من قبل المدقق (يتخد دور القارئ) للتأكد من:

دقة المعنى، سلامة اللغة، سلاسة الأسلوب، سهولة القراءة، الترابط والانسجام،

التسلسل المنطقي، الوضوح، عدم احتمال التأويل وسوء الفهم

المراجعة من قبل المدقق اللغوي (يتخد دور القارئ) ويتأكد من سلامة اللغة والأسلوب

أخلاقيات مهنة الترجمة

احترام زملاء المهنة والعملاء دون المساومة على الجودة

أمانة النقل بحياد تام. المترجم ليس مؤلفاً، لذا يلتزم بما يمليه النص.

الالتزام بالسرية، ولا يستغل الأسرار في ابتزاز العميل بعد الانتهاء من الترجمة

أن لا يقبل أي عمل يفوق قدراته

التكافل المهني مع زملاء المهنة، وتبادل آخر مستجدات المهنة معهم

مراحل نمو الترجمة في العالم العربي الإسلامي

تقدم وازدهار (عصر الخلافة العباسية الأول)

سبات عميق

عودة إلى التقدم والازدهار:

أهم المبادرات الحالية للنهوض بحركة الترجمة

 

مشروع “كلمة” التابع لهيئة أبوظبي للسياحة والثقافة

مشروع “ترجم” التابع لمؤسسة الشيخ محمد بن راشد

منح لمتابعة الدراسات العليا في الترجمة من مؤسسة محمد بن راشد

جائزة الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمية للترجمة

مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية

المركز القومي للترجمة – مصر

مؤسسة البابطين الثقافية – الكويت

حاجة إلى بذل المزيد:

التمويل (لشراء حقوق النشر، التسويق، تعويضات المترجمين)

الارتقاء بمستوى اللغات الأجنبية في الكليات (وخاصة كليات الترجمة)

(خريج الترجمة لا قد لا يتقن اللغة التي يترجم منها أو إليها مما يؤدي إلى أخطاء بعضها قاتل في الترجمة

ضرورة التنسيق بين المؤسسات الرسمية المعنية بنهوض الترجمة تجنباً

لهدر المال والوقت بسبب ازدواجية العمل